منتديات دلع راما
أهلآ وسهلآ بكم في منتديات دلع راما حيث الرقي بالفكر والروح
منتديات دلع راما
أهلآ وسهلآ بكم في منتديات دلع راما حيث الرقي بالفكر والروح
منتديات دلع راما
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


ثقافيه أجتماعيه شبابيه
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
قَال رَسُوْل الْلَّه صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم : كَلِمَتَان خَفِيّفَتَان عَلَى الْلِّسَان , ثَقِيْلَتَان فِي الْمِيْزَان , حَبِيْبَتَان إِلَى الْرَّحْمَن : سُبْحَان الْلَّه وَبِحَمْدِه , سُبْحَان الْلَّه الْعَظِيْم

 

 الرئيس: لا فلسطين بدون القدس والانقسام لا يخدم سوى مشاريع الاحتلال

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الطير الشذي
Admin
الطير الشذي


العذراء عدد المساهمات : 2811
تاريخ التسجيل : 25/08/2009
العمر : 34
الموقع : منتديات دلع راماااااااااا الطير الشذي

الرئيس: لا فلسطين بدون القدس والانقسام لا يخدم سوى مشاريع الاحتلال Empty
مُساهمةموضوع: الرئيس: لا فلسطين بدون القدس والانقسام لا يخدم سوى مشاريع الاحتلال   الرئيس: لا فلسطين بدون القدس والانقسام لا يخدم سوى مشاريع الاحتلال Emptyالجمعة 18 ديسمبر 2009 - 6:17


الرئيس: لا فلسطين بدون القدس والانقسام لا يخدم سوى مشاريع الاحتلال 2009-10-25_231639127

أعلن السيد الرئيس محمود عباس، اختتام فعاليات القدس عاصمة للثقافة العربية 2009، وسلم الشعلة إلى الدوحة عاصمة الثقافة العربية 2010.

وقال سيادته خلال حفل اختتام فعاليات القدس عاصمة للثقافة العربية 2009، في جامعة النجاح الوطنية بنابلس، الليلة: 'نلتقي في مدينة نابلس الشماء اليوم، تحت اسم القدس ومن أجل القدس، عاصمة فلسطين الأبدية وقلبها النابض وروحها، إذ لا فلسطين بدون القدس..وأي فلسطين بدون القدس؟؟ '.

وأضاف سيادته 'إن إحدى أهم مسؤولياتنا جميعاً في مواجهة ما يتهدد القدس ومستقبل قضيتنا هو التمسك بشعار احتفالية القدس 'القدس تُوَحِد ولا تُفَرِق' فليكن هذا الشعار في وجداننا، وسلوكا نمارسه، بحيث يفتح الطريق أمام تحقيق المصالحة الوطنية التي ترعاها مصر الشقيقة، التي أنجزت مشكورة وثيقة للمصالحة الوطنية، ولا زال من يرفض توقيعها لحسابات فئوية أو لارتباطات إقليمية، غير مدرك، أو ربما انه يدرك تماما بأن الانقسام لا يخدم سوى مشاريع الحكومة الإسرائيلية الحالية التي أقصى ما تريده هو كانتونات ومعازل وجزر تسمى مجازا دولة فلسطينية ذات حدود مؤقتة'.

وعبر سيادته بهذه المناسبة، عن تقدير شعبنا وشكره لمواقف الدول العربية الشقيقة والدول الصديقة من أقصى هذا العالم إلى أقصاه على مساعداتهم ودعمهم وتأييدهم، وقال: ' انني أتوجه إليهم جميعا، وخاصة اللجنة الرباعية الدولية لاتخاذ مواقف عملية تنقذ المسيرة السلمية وتحولها بالفعل لا بالقول إلى عملية سلام حقيقية'.

وتابع: 'إن موقفنا السياسي القوي المتسلح بالحق وبالشرعية الدولية، يصطدم بالموقف الإسرائيلي المتشبث بفرض الأمر الواقع بالقوة، والتحدي لقرارات الأمم المتحدة، يدعونا، ويدعو غيرنا إلى التساؤل: إلى متى يستمر الكيل بمكيالين بالنسبة لقرارات الأمم المتحدة، والشرعية الدولية بخاصة عندما يتعلق الأمر بإسرائيل، وإلا بماذا يفسر العالم الاجتياحات والاستيطان وهدم البيوت ومصادرتها والجدار وحرق المساجد؟ '

وفيما يلي النص الكامل لخطاب سيادته:
كلـمة سيادة الرئيس محمود عباس
بمناسبة اختتام الفعاليات الرسمية حول:
'القدس عاصمة الثقافة العربية'
أصحاب المعالي والسعادة
حضرات الضيوف الكرام
الأخوات والإخوة الأعزاء
ما حصل اليوم في القدس من أعمال بربرية قامت بها قوات الاحتلال الإسرائيلي ضد المدنيين العزل الذين يحتفلون بالقدس عاصمة الثقافة العربية، أسأل نفسي هل هؤلاء يريدون السلام اشك في ذلك نحن نقول لكل العالم بموقف واضح لا لبس فيه ولا غموض ولا إبهام ولا تكتيك، نحن نريد القدس قدسنا عاصمة لدولة فلسطين لا نريد أكثر لا نريد أقل نريد هذا كموقف إستراتيجي بلا تكتيك، ولذلك إن أرادوا السلام عليهم أن يرحلوا فعلا.

نلتقي في مدينة نابلس الشماء اليوم، تحت اسم القدس ومن أجل القدس، عاصمة فلسطين الأبدية وقلبها النابض وروحها، إذ لا فلسطين بدون القدس..وأي فلسطين بدون القدس؟؟

لقاؤنا هنا اليوم على أرض جبل النار، مدينة وقرى ومخيمات، قدمت كلها أروع ملاحم الصمود والتشبث بالأرض والتمسك بالحقوق الوطنية، وأنجبت مبدعين وقادة ورجال أعمال، والأعظم من كل ذلك شهداءنا وشهيداتنا، الخالدون في ذاكرة شعبنا إلى الأبد.

لقد كانت القدس على امتداد هذا العام عاصمة للثقافة العربية، نظمت خلاله العديد من الفعاليات والبرامج، كان أهمها وأعظمها أثرا تلك التي جرت في مدينة القدس نفسها، رغم كل المعيقات والتعقيدات التي فرضتها سلطات الاحتلال، وكانت اليوم آخرها وليست آخرها، وبالتالي لا بد من هذا المسلسل أن يستمر ولا بد لنا نتحمل.

إنني أتوجه اليوم بفائق الشكر والامتنان لكل الأشقاء والأصدقاء الذين أسهموا في إنجاح هذا الحدث، وإن اختتام الفعاليات الرسمية بشأن القدس عاصمة للثقافة العربية للعام 2009 لايعني إسدال الستار أو عدم الاستمرار في القيام بالفعاليات الثقافية والإبداعية، ولهذا ندعو جهات الاختصاص الرسمية والأهلية إلى تجديد البرامج وإعادة صياغتها وابتكار كل ما من شأنه أن يبقي القدس دائمة الحضور، إذ أن مسؤولياتنا اليوم تتضاعف أكثر فأكثر في هذه الفترة الحرجة التي تعيشها قضيتنا بصورة عامة والقدس بصورة خاصة، حيث تتعرض كما نعرف جميعا القدس والأرض الفلسطينية إلى هجمة استيطانية شرسة وغير مسبوقة تستهدف

طمس هويتها، وتغيير تركيبتها السكانية ومعالمها التاريخية الحضارية والدينية، وعزلها عن امتدادها ومحيطها الطبيعي، وخنق كل نشاط ثقافي أو اقتصادي فيها من أجل هدف واحد هو التهجير. ولن يحصل

إن إحدى أهم مسؤولياتنا جميعاً في مواجهة ما يتهدد القدس ومستقبل قضيتنا هو التمسك بشعار احتفالية القدس 'القدس تُوَحِد ولا تُفَرِق' فليكن هذا الشعار في وجداننا، وسلوكا نمارسه، بحيث يفتح الطريق أمام تحقيق المصالحة الوطنية التي ترعاها مصر الشقيقة، التي أنجزت مشكورة وثيقة للمصالحة الوطنية، لا زال من يرفض توقيعها لحسابات فئوية أو لارتباطات إقليمية، غير مدرك، أو ربما أنه يدرك تماما بأن الانقسام لا يخدم سوى مشاريع الحكومة الإسرائيلية الحالية التي أقصى ما تريده هو 'كانتونات ومعازل' وجزر تسمى مجازا دولة فلسطينية ذات حدود مؤقتة.

أيها السادة ..أيتها الأخوات والإخوة
على الرغم من كل تعقيدات الوضع الذي نعيشه، فإن الرؤية أمامنا واضحة، فنحن صادقون في سعينا نحو السلام الذي يؤدي إلى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي الذي جرى عام 1967، نطالب بالسلام حقيقة لا تكتيكا، وإقامة دولتنا المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، وإيجاد حل عادل ومتفق عليه لقضية اللاجئين على أساس قرار الأمم المتحدة رقم 194، وهذا الهدف أقرته لنا كل المرجعيات والاتفاقيات والقرارات الدولية، بما فيها مبادرة السلام العربية. التي هي جزء من خطة خارطة الطريق التي أصبحت قرارا في مجلس الأمن يحمل الرقم 1515.

ومن الواضح أن الجانب الإسرائيلي هو الذي يرفض هذه المبادئ، في وقت لم تعد له نفس الذرائع التي كان يقدمها للعالم سابقا، بشأن عدم وجود أمن، وهو انجاز يجب أن نفخر به، ومدينة نابلس مثال على ذلك، حيث أثبتنا أن الأمن هو مصلحة فلسطينية.

لا تستطيع اليوم أية جهة دولية، حتى تلك الأكثر تأييداً لإسرائيل أن تدافع عما تقوم به الحكومة الإسرائيلية، من استيطان مكثف يؤدي عمليا إلى الحيلولة دون الوصول إلى حل الدولتين.

إن موقفنا السياسي القوي المتسلح بالحق وبالشرعية الدولية، يصطدم بالموقف الإسرائيلي المتشبث بفرض الأمر الواقع بالقوة، والتحدي لقرارات الأمم المتحدة، يدعونا، ويدعو غيرنا إلى التساؤل: إلى متى يستمر الكيل بمكيالين بالنسبة لقرارات الأمم المتحدة، والشرعية الدولية بخاصة عندما يتعلق الأمر بإسرائيل، وإلا بماذا يفسر العالم الاجتياحات اليومية، والاستيطان وهدم البيوت ومصادرتها والجدار وحرق المساجد؟. بماذا يفسر العالم هذا.

ومع ذلك سنستمر في العمل لتحقيق الأمن لشعبنا، وتوفير كل سبل تحسين وضعنا الاقتصادي، مع التمسك بثوابتنا الوطنية، فنحن باقون على هذه الأرض، وواهم من لا يزال يعتقد أن فلسطين كانت أو أنها ستكون أرضا بلا شعب. المقولة التاريخية التي أطلقوها الأكذوبة التاريخية التي أطلقوها لن تكون حقيقة وإنما هي وهم لأننا متجذرون في هذه الأرض ثابتون فيها إلى الأبد

لقد أكد مجلسنا المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية في اجتماعه الأخير بكل وضوح على مجموعة من المسائل الحيوية المرتبطة بقضيتنا الوطنية، وعكست المناقشات التي دارت والقرارات التي اتخذت مستوى الإرادة والمسؤولية لدى هذا الإطار التشريعي القائد لمنظمة التحرير الفلسطينية ممثلنا الشرعي الوحيد.

إنني إذ أعبر بهذه المناسبة عن تقدير شعبنا وشكرنا لمواقف الدول العربية الشقيقة والدول الصديقة من أقصى هذا العالم إلى أقصاه على مساعداتهم ودعمهم وتأييدهم، فإنني أتوجه إليهم جميعا، وخاصة اللجنة الرباعية الدولية لاتخاذ مواقف عملية تنقذ المسيرة السلمية وتحولها بالفعل لا بالقول إلى عملية سلام حقيقية.

أُحيي صمود وثبات وتمسك شعبنا بحقوقه في كل أماكن تواجده، وأبعث برسالة فخر واعتزاز إلى أسرانا البواسل وننحني جميعا لذكرى شهدائنا وعائلاتهم ونقول لقائدنا الباقي دوما معنا الأخ أبو عمار، إن العهد هو العهد وإن القسم هو القسم، حتى نقيم دولتنا المستقلة، وترفع أعلام فلسطين على مآذن القدس وكنائسها.

أصحاب المعالي والسادة، أخواتي وإخوتي
في نهاية كلمتي، أعلن اختتام الفعاليات الرسمية الخاصة بالاحتفاء بالقدس عاصمة للثقافة العربية هذا العام، ونسلم الراية لمدينة الدوحة عاصمة قطر الشقيقة عاصمة للثقافة العربية في العام القادم، متمنيا لأشقائنا كل النجاح، وأن يحملوا معهم قضية القدس وتراثها الثقافي ليكون حاضرا هناك، فالقدس أمانة في أعناق كل مؤمن، وكل إنسان حر، مسرى نبينا عليه الصلاة والسلام، وهي مدينة كنيسة القيامة لسيدنا المسيح عيسى ابن مريم، وهي مدينة السلام منذ بناها اليبوسيون العرب قبل ستة آلاف عام.

بسم الله الرحمن الرحيم
{سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله، لنريه من آياتنا إنه السميع البصير}
صدق الله العظيم

أُحييكم جميعا وأهنئكم بذكرى الهجرة النبوية الشريفة وبعيد ميلاد سيدنا المسيح عليه السلام وبالسنة الجديدة.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://ar.netlog.com/king_nadey
Admin
Admin
Admin


الميزان عدد المساهمات : 958
تاريخ التسجيل : 23/08/2009
العمر : 33
الموقع : https://dal3rama.yoo7.com

الرئيس: لا فلسطين بدون القدس والانقسام لا يخدم سوى مشاريع الاحتلال Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرئيس: لا فلسطين بدون القدس والانقسام لا يخدم سوى مشاريع الاحتلال   الرئيس: لا فلسطين بدون القدس والانقسام لا يخدم سوى مشاريع الاحتلال Emptyالجمعة 18 ديسمبر 2009 - 14:47

مشكور الطير الشذي علي موضوعك الرائع

ويا رب هدي الحال في فلسطين

وان شاء الله القدس لنا

القدس لنا

يعطيك العافيه


تحياتي


mohamed
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://dal3rama.yoo7.com
الطير الشذي
Admin
الطير الشذي


العذراء عدد المساهمات : 2811
تاريخ التسجيل : 25/08/2009
العمر : 34
الموقع : منتديات دلع راماااااااااا الطير الشذي

الرئيس: لا فلسطين بدون القدس والانقسام لا يخدم سوى مشاريع الاحتلال Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرئيس: لا فلسطين بدون القدس والانقسام لا يخدم سوى مشاريع الاحتلال   الرئيس: لا فلسطين بدون القدس والانقسام لا يخدم سوى مشاريع الاحتلال Emptyالإثنين 21 ديسمبر 2009 - 1:53

شكرآ
ادمن
للمرورك المميز
الذي يسعدني
الطير الشذي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://ar.netlog.com/king_nadey
 
الرئيس: لا فلسطين بدون القدس والانقسام لا يخدم سوى مشاريع الاحتلال
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات دلع راما :: القسم العام :: منتدى اخر الاخبار والمستجدات-
انتقل الى: